مقتطف:
على ضفاف الجدول، تجلس روكسي إلى قرب عصمان طال الصمت وفي هدوئهما حديث كثير،… ضمها عصمان بين يديه ثم همس في أذنها “ما بك حبيبتي؟ لن أتركك، ترجفين كثيرا ويداك باردتان ما بالك؟ أسئمت الحياة هنا؟” رفعت رأسها إلى السماء وصرخت عاليا… انتفض عصمان من مكانه ليخرجها جثة لا تتنفس…
بين دفتين هذا الكتاب يعيش عصمان حياة مليئة بالخيال الواقعي، وبين سطوره كل الأفراح والأقراح التي نالت من حياة عصمان وعائلة منالا عظيما. في قالب عائلي يمزج الصداقة والأخوة والحب.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.