الكتاب يتألف من روايتين قصيرتين.
تروي الأولى معاناة أحدهم من التعاسة ليس لأن هذه هي حاله بالفعل بل لأن الآخرين يعتقدون ذلك ونتج (التعيس لا يصنع فرحاً ) وهذا هواسم القصة الطويلة أو الرواية القصيرة الأولى.
والقصة الثانية عن من لا يعاني من التعاسة ظاهرياً لكنه يرغب حقاً في الوقوع في مشكلة يعترف بها الآخرون ليتسنى له الحصول علىالمساعدة وهذا يفسر أمنيته التي تقول (لو كنت يتيماً) وهذا هو اسم القصة الطويلة أو الرواية القصيرة الثانية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.